و عليه .. و عليه ..و فيما يخص موضوعنا ..
و بكل صراحة ..
بكل صراحة ..
بكل صراحة ..
غياب الحاجة الاساسية التي تحرك الفرد و تدفعه دفعا لتنمية ذاته و الدفاع عن امواله .. سوف تكون حائلا دون لحقيق الاستفادة من قراءة هذا الموضوع و غيره بالعمق و التركيز المطلوبين و استخلاص النتائج المرمية منه ..
قراءه محركها الحاجة لتلبية متطلبات العيش من عمل و علاج غذاء و سكن و غيره ...
مو عدل ؟
الحياة متقلبة و الاحتياجات شتى و متجددة لا يغطيها المعاش .. و كذلك الطموح لا يقف عند المعاش.. ,, نعم هذا الامر حقيقي و قائم و صحيح بكل تأكيد .. و يواجهه اي انسان ...
و الفساد و السرقات و التزوير في كل مكان
و صندوق الاحتياطي خلصوا على اللي فيه مرة وحد ..و يبون يقترضون ..و الضرائب قادمة..
و البلد يتحمل اعباء علاج و دعوم و خدمات 3 اضعاف أهله من الوافدين
و لا افق لأي وقف لهذا الانحدار المتسارع ..و لا أقول الإصلاح
و عليه ليس امامك من حل سوى البحث عن ايراد يقيك شر العوز .. اصبحت مجبرا على تنمية المدخرات ..
و لكن لن يتحقق ذلك _ في ظل بيئة حياتنا الحالية المشار اليها اعلاه _ دون تكوين عقيدة الحاجة في النفس
الحاجة الى الامان
اتمنى التفكر مليا في هذا الكلام .. من باب حماية ما هو متوفر من المدخرات على الأقل ..و التي اضحت هي بذاتها حاجة ضرورية و سور أمان
---
2 من 2